بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نجلاء السويكت | ||||
جوري القحطاني | ||||
ايلاف القحطاني | ||||
دلوعة المتوسطة ^__^ | ||||
futoon al-otaibi | ||||
Admin | ||||
youmna mahdi | ||||
*غادة القاضي* | ||||
منيرة عادل | ||||
حنين قازاني |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نجلاء السويكت | ||||
ساعد وطني | ||||
Admin | ||||
daliazain | ||||
ساهير | ||||
جوري القحطاني | ||||
youmna mahdi | ||||
ايلاف القحطاني | ||||
Naeima Abdel Maguid | ||||
ريم زكريا شوقي |
مواضيع مماثلة
الحفاظ على الأسرة
صفحة 1 من اصل 1
الحفاظ على الأسرة
نشير هنا إلى صلة الرحم التى تعنى التواصل بين الأقارب وفعل الخيرات لهم على قدر المستطاع، حيث نجد أن الإسلام يؤكد على أهمية إقامة علاقات طيبة مع الأقارب يقول الله تعالى فى كتابه الكريم :وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا النساء:36
ويقول تعالى أيضاً :وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ(74) وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنكُمْ وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ الأنفال 74:75
وفى موضع آخر يشير الله عز وجل إلى أهمية الحفاظ على العلاقات الأسرية فيقول: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا الإسراء: 23.
فالحفاظ على صلة الرحم يتأتى من خلال زيارتك لأقاربك أو اسضافتك لهم والإطمئنان على حالهم وتقديم العطايا والأموال لهم إذا ماكانوا فقراء، ومشاركتهم الحفلات والمناسبات الأخرى، وزيارة مرضاهم والعديد من الأشكال الأخرى التى تقوى العلاقات الطيبة بين أفراد الأسره، ويحرص الإسلام على أن يحظى الإنسان بإقامة علاقات جيدة مع والده ووالدته وأخواته وأعمامه وعماته وغيرهم من الأقارب، ولهذا السبب نقول بأن الإسلام دين يختلف تماماً عن الأديان الأخرى لما يوليه من عناية للحفاظ على صلة الرحم.
فالإسلام يحث أتباعه على فعل كافة أنواع الخيرات ويرغبهم فى الزواج وإنجاب الأطفال، ويأمرهم كذلك باللعب واللهو مع أفراد أسرهم، ومرافقتهم عند التنزه، وشراء الهدايا للأطفال، ومنحهم قبلة حانية قبل نومهم، ليس هذا فحسب بل يحث الإسلام أتباعه أيضاً على الاعتناء بمظهرهم وحسن لباسهم.
وفى معالجته لمسألة العلاقات الجنسية نرى أن الإسلام دين يتسم بالوسطية دون تفريط ولا تقريط، فنراه يرغب المرء فى إقامة العلاقة الجنسية ولكن فى إطارها الشرعى المحدد وهو الزواج فقط يقول عز وجل فى كتابه الكريم : وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً الروم: 21
فدين الإسلام دين لا يعرف معنى للرهبانية أو التبتل، حيث قال صلى الله عليه وسلم: لا رهبانية فى الإسلام. لذا، جاء الزواج كمنفذ وحيد لنا لنخرج من خلاله احتياجاتنا ونضبطها حتى لا نقع عبيداً لرغباتنا، فالزواج هو الملاذ الأخلاقى الآمن للفرد وضرورة اجتماعية حيث ينتج عنه بناء الأسرة، التى تعد لبنة الأساس فى مجتمعنا، أما كافة العلاقات التى تنشأ قبل الزواج وبعده فهى تعد بمثابة معول هدم للأسرة، و قد أصبح الآن أمراً شائعا أن نرى النساء في العصرالحديث لديهم من الأطفال الكثير فاقدى هوية الأب، وكذا الأباء لديهم أطفال كثيرون من مضاجعتهم لكثير من النساء وينكرون أبوتهم لهم.
لذا، فإن الزواج هو الشكل الوحيد المقبول فى الإسلام لإقامة علاقة زوجية بين الرجل والمرأة، فالمثالية تؤدى إلى تدمير الحياة الأسرية، ولنعلم أن أحد أهم دوافع الزواج هو التكاثر والإنجاب الذي لا يأتي طبعاً إلا من اجتماع رجل وإمرأة، ومن ثم كان تحريم اللواط والسحاق فى الإسلام لإنتفاء صفة الأخلاق منهم.
يقول عز وجل فى كتابه الكريم: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء.. النساء:1
ويقول تعالى أيضاً :وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ(74) وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنكُمْ وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ الأنفال 74:75
وفى موضع آخر يشير الله عز وجل إلى أهمية الحفاظ على العلاقات الأسرية فيقول: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا الإسراء: 23.
فالحفاظ على صلة الرحم يتأتى من خلال زيارتك لأقاربك أو اسضافتك لهم والإطمئنان على حالهم وتقديم العطايا والأموال لهم إذا ماكانوا فقراء، ومشاركتهم الحفلات والمناسبات الأخرى، وزيارة مرضاهم والعديد من الأشكال الأخرى التى تقوى العلاقات الطيبة بين أفراد الأسره، ويحرص الإسلام على أن يحظى الإنسان بإقامة علاقات جيدة مع والده ووالدته وأخواته وأعمامه وعماته وغيرهم من الأقارب، ولهذا السبب نقول بأن الإسلام دين يختلف تماماً عن الأديان الأخرى لما يوليه من عناية للحفاظ على صلة الرحم.
فالإسلام يحث أتباعه على فعل كافة أنواع الخيرات ويرغبهم فى الزواج وإنجاب الأطفال، ويأمرهم كذلك باللعب واللهو مع أفراد أسرهم، ومرافقتهم عند التنزه، وشراء الهدايا للأطفال، ومنحهم قبلة حانية قبل نومهم، ليس هذا فحسب بل يحث الإسلام أتباعه أيضاً على الاعتناء بمظهرهم وحسن لباسهم.
وفى معالجته لمسألة العلاقات الجنسية نرى أن الإسلام دين يتسم بالوسطية دون تفريط ولا تقريط، فنراه يرغب المرء فى إقامة العلاقة الجنسية ولكن فى إطارها الشرعى المحدد وهو الزواج فقط يقول عز وجل فى كتابه الكريم : وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً الروم: 21
فدين الإسلام دين لا يعرف معنى للرهبانية أو التبتل، حيث قال صلى الله عليه وسلم: لا رهبانية فى الإسلام. لذا، جاء الزواج كمنفذ وحيد لنا لنخرج من خلاله احتياجاتنا ونضبطها حتى لا نقع عبيداً لرغباتنا، فالزواج هو الملاذ الأخلاقى الآمن للفرد وضرورة اجتماعية حيث ينتج عنه بناء الأسرة، التى تعد لبنة الأساس فى مجتمعنا، أما كافة العلاقات التى تنشأ قبل الزواج وبعده فهى تعد بمثابة معول هدم للأسرة، و قد أصبح الآن أمراً شائعا أن نرى النساء في العصرالحديث لديهم من الأطفال الكثير فاقدى هوية الأب، وكذا الأباء لديهم أطفال كثيرون من مضاجعتهم لكثير من النساء وينكرون أبوتهم لهم.
لذا، فإن الزواج هو الشكل الوحيد المقبول فى الإسلام لإقامة علاقة زوجية بين الرجل والمرأة، فالمثالية تؤدى إلى تدمير الحياة الأسرية، ولنعلم أن أحد أهم دوافع الزواج هو التكاثر والإنجاب الذي لا يأتي طبعاً إلا من اجتماع رجل وإمرأة، ومن ثم كان تحريم اللواط والسحاق فى الإسلام لإنتفاء صفة الأخلاق منهم.
يقول عز وجل فى كتابه الكريم: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء.. النساء:1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أغسطس 24, 2024 3:23 am من طرف ساهير
» الدكتور ابراهيم شعراوي افضل دكتور عظام ومفاصل في مصر و الوطن العربي
الجمعة أغسطس 09, 2024 10:19 pm من طرف ساهير
» ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒظ‡ ظ„ط?ط®ط²ظ?ظ† ط§ظ„ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظ?ط§ط¶
السبت أكتوبر 07, 2017 10:36 pm من طرف daliazain
» ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ„ط?ط®ط²ظ?ظ† ط§ظ„ط§ط«ط§ط«
السبت أكتوبر 07, 2017 2:18 pm من طرف daliazain
» ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ„ط?طµظ…ظ?ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¨ط³
الأربعاء أغسطس 09, 2017 6:25 am من طرف daliazain
» ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ„ط?طµظ…ظ?ظ… ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¨ط³
الأربعاء أغسطس 09, 2017 5:57 am من طرف daliazain
» ط§ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµظ?طط§ط? ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظ?ط©
الأربعاء أغسطس 09, 2017 5:46 am من طرف daliazain
» ط§ظپط¶ظ„ ط§ظ„طµظ?طط§ط? ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظ?ط©
الأربعاء أغسطس 09, 2017 5:43 am من طرف daliazain
» كيف نربى أبناءنا على الحياة الإيجابية؟
السبت يناير 17, 2015 4:11 pm من طرف ساعد وطني